كلمة عتاب
صوته المجدول بالندرة و الفخامة موجات جعله أحد أعلام إذاعة البرنامج الثاني؛. حتى حلّق على مسرحها ممثلاً وكاتباً تلفزيونياً وغنائياً ومسرحياً ما جعله أحد أعمدة المسرح الإذاعي؛ بالنسبة لممثلي المسرح الذين وجدوا في نصوص خالد زارع تعبيراً لواقع الحياة اليومية بحس فكاهي.
تميّزت تجارب الزارع الإبداعية ببساطة الطرح وعمق الفكرة؛ وقدّم التوجيه التلفزيوني في قالب درامي في برنامجه (كلمة عتاب) وكسب قصب السبق عندما قدّم (ربوع بلادي) أول برنامج سياحي بمقدمة غنائية رسم بها مشاعر الحب والإرتباط بالأرض.
كتبته
أميمة الفردان